Thursday, May 22, 2008

اخر فرصة

فى اخر فرصة كانت تعد الامل لضابط اسلام نبيه رفضت امس محكمة النقضش المصرية الطعن المقدم من اسلام نبيه فى دعواه ضد عماد الكبير و ذلك فى اول جلسة للنظر فى الطعن المقدم و ايدت الحكم بالسجن ثلاث سنوات الصادر من محكمة جنايات الجيزة فى 5 نوفمبر الماضى و ذلك فى قضية هتك الغرض المتهم فيها اسلام نبيه معاون المباحث و رضا فتحى امين الشرطة بقسم بولاق الدكرور و ترجع وقائع تلك الدعوى الى عام 2006





Wednesday, May 21, 2008

حياه أم غابه؟...لا أحد يعلم

طريق طويل نمشى فيه..
لا نعلم أخره..
هل اخره حزن أم فرح؟
لا أحد يعلم ..
طريق طويل..
مظلم..
يشبه الغابة ..
عند شروق الربيع يكون مبهج ومفرح.. كله تفاؤل
مثله مثل ايام الطفولة..
ضوء نستمد منه الطاقه للعب وسط الأشجار..بين الأزهار..
يأتى الصيف ويشتد هذا الضؤ ويصل الى قمته من الأحلام والطموح...
ولكننا لا نعلم ان الخريف سيأتى..
يأتى الخريف وتبدأ السماء بالغيوم..
ونستمر فى السير فى هذه الغابه..
بعضنا لا يقدر ان يكمل هذا المشوار الشقى..
ويتركنا ف وسطه..
نسير ونسير..
نفتقده ولكننا نعلم اننا سنراه قريب..
ولكن متى؟
لا نعلم...
نتألم ونتوجع بدونه..
ولا أحد يعلم ما بنا..
حقا ,لا احد يعلم ما بداخلنا..
الغابه طريقها مظلم..
ملىء ب الوحوش..
كل منهم يسير معنا..
لا يهمه سوى ان ينتهز فرصه وحده شخص مننا..
لكى يكون فريسته..
ونسير ونسير..
نفتقد هؤلاء الاشخاص..الذين سبقونا الى النور..
حيث لا نهاية..
كل مننا وعمله..
منا سيظل ف الجنه..وسيرى بالتأكيد الاشخاص الذين فقدهم..!
ومنا سيظل فالنار.. هؤلاء هم الوحوش...
نسير ونسير...
ويأتى الشتاء..
مظلم..
بارد..
نشعر ب البرد..
حقا, انه العمر تقدم بنا
نعيش فى هذه الغابة ومع هؤلاء الوحوش..
ولكننا قادرين الآن على تكيف العيش فيها ومعهم..
أرى ضوء يأتى من بعيد..
أشعر أنه الدفء الذى طالما عشت أحلم به..
أشم فيه رائحه أنفاس الذين أفتقدهم..
فى هذا الشتاء المظلم البارد مع هؤلاء الوحوش..
حقا,أشتاق الى التحدث والعيش معهم مرة أخرى..
ولكن متى سيقترب هذا الضوء..
حاولت مرارا وتكرارا الجرى حتى ألحق به..
ولكنه يبتعد عنى كلما أقتربت منه..
لماذا؟!
لا أعلم..
ها..
أنه أقترب منى بكثير
أشعر بخوف..
نعم..خوفى من نهايتى
هل ستكون مع الذين افتقدهم ف الجنه, ام مع هؤلاء الوحوش ف النار؟
لا أحد يعلم..
أنه يقترب..
الخوف فى أعماقى يزيد..
يقترب والخوف يزيد..
يزيد..
نعم,أنى أرى هؤلاء الناس الذين أفتقدهم. .
ولكن بينى وبينهم حاجز..
اشعر بهم..
واحس انهم يشعرون بى..
ولكن لماذا لا يأتون ألى ويأخذوننى من هذه الغابة لكى أرتاح فى أحضانهم؟؟؟؟!!!
لا أحد يعلم أيضا..
أراهم يتحدثون وهم يضحكون..
فارحون ,ولكنى اشعر بهم من داخلهم..
حازنون باكيون عليا..
وما حدث لى من تقدم العمر..
لكل منا نهاية..وكل شخص مننا بعمله..
ف اى عمل عملى؟
و اى نهاية نهايتى؟
لا أحد يعلم حتى انا ..
ولكن كل منا يتمنى ان تكون نهايته مع هؤلاء الأشخاص...
تمنى..
فهل يصبح حقيقه؟
لا أحد يعلم...
ونظل سائرون فى هذا الشتاء المظلم البارد لكى يأتى ملك الموت ويأخذنا الى حيث لا نعلم...
!
إســــــراء جـــــاد
19/5/2008
الكلام الجامد ده مش انا الى كاتبة الى كتباه اسراء
اسراء طالبة فى الصف الثالث الثانوى و الموضوع ده انا خدتة منها علشان احطهولها عندى لان يستاهل بجد ان كل الناس تقراه

Saturday, May 17, 2008

يمكن انا بقالى كتير مكتبتش حاجة و مش عارف ليه بس الواضح ان هى حالة من القرف و الزهق المهم الى خلانى اكتب النهاردة هو حاجة واحدة و هو الفيديو ده انا لاحظت انة انتشر بشكل غريب قوى كل الناس كلمتنى عنة و بصراحة هو جامد خاصة بعد فرض ذلك الكم الهائل من انواع الضرائب المختلفة من ضرائب عقارية الى ضرائب على الدخل الى ضرائب على البنزين و السجاير و قريبا ضرائب على عدد مرات دخول الحمام بس المهم و الى مريحنى فى الموضوع كلة حاجة واحدة هو ان منيو الخمسة لسة بخمسة حاجة تدغو للتفائل مش كدة ولا ايهههههههههههه

Saturday, February 2, 2008

اين الخطا؟؟؟

أين الخطا؟؟؟
اريد من كل منكم فى كتابى هذا البحث معى عن الخطأ ! الخطا الذى نعلمة و ندركة جميعا علم اليقين الخطأ هو ما يحدث الان من مهاذل سياسية و فكرية ضد امن المجتمع الخطا ما حدث اما اعيننا جميعا دون معقب او رقيب الخطأ هو الموجة التى سيارتها افلام السينما فى الوقت الحاضر و هو ظهور ضباط الشرطة فى كل هذة الافلام فى زى الضباط الفاسدين لعل ذلك سببة العديد من الحوادث التى حدثت من قبل بعض الضباط و جعلت الجميع يتحدث و بشكل ظاهر عن هذة الظاهرة و من هنا يبدا سؤالى ما مدى تاثير تلك الافلام على افراد المجتمع بكل فئاتهم ؟ اوليس من تلك الافلام ان تؤثر بالسلب على ثقة المواطن فى عناصر مخول بهم حمايتة؟ انى مع كل من يقول انها ظاهرة يجب ان تدون لكى يعلم بها كل شخص... و لكن العديد من الافراد بعد مشاهدة تلك الافلام قد يختل عنصر الثقة المطلوب تواجدة فى كل فرد تجاه افراد الامن و ليس المطلوب ان تكون الشرطة هى عنصر الرعب و لكن اريد من كل شخص ان يتروى و ينظر الموضوع بتعمق ليطلعنا على ما لدية من افكار او معلومات عن ظاهرة تلك الافلام فكفانا استهتار بامن و سلم المجتمع و الكيان الخاص بافرادة....ز