* كل الدنيا: قرارات متناقضة

* كل الدنيا: قرارات متناقضة

قرارات متناقضة

منذ بداية هذا الاسبوع و القرارت تتهافت علينا واحد تلو الاخر قرار من وزير الاتصلات و اخر من رئيس جهاز تنظيم الاتصلات و كلها (DSL) تتحدث بشان شى واحد او بمعنى اخر موضوع واحد هو ما يستحوذ على كل التغطية الاعلامية الا و هو اشتراكات الانترنت فائق السرعة و هى تتحدث عن تخفيض سعر الخدمة من 95 جنية الى 45 جنية و مشكورة الدولة على ذلك و لكن ما اثار القلق هو نشر بعض الاخبار عن وضع حدود سواء لعدد الساعات و لكمية البيانات اى القرارات تصدق و اى القرارات تكذب هذا ما سيوضحة لنا الزمان و لكن حتى هذا التاريخ ماذا نفعل و ماذا نفعل اذا لم يكن امامنا خيار مثل ما قال البعض ان لكل شخص حق الاختيار بين النظام القديم و الجديد اما 45 جنية مع بعض الحدود على عدد الساعات او على حجم البيانات او النظام القديم 95 جنية الحرية التامة فى البيانات و اذا لم يتواجد هذا الخيلر بالغعل فانى اطالب كل شخص الى ان يقطع اشتراكة اذا لم يعجبة الامر لتكون القشة التى قسمت ظهر البعير و القرار يكون كالتالى
1- التصال بخدمة العملاء و طلب الغاء الخدمة بصورة نهائية
2-عند السوال عن السبب تكون الاجابة الاستياء من القرارات الجديدة
و بهكذا اذا وجدت الشركات انها بدات تخسر ستجد نفسها امام خيار واحد و هو ارجاع الامر السابق او حنى ترك الامر مفتوح للاختيار اما النظام السابق او النظام الجديد

ارحمونا يرحمكم الله

وزير الاتصالات لا تغير فى اسعار الاشتراكات القديمة و انما التغيريسرى على اسعار الاشتراكات الجديدة فقط

اماكن اخرى للموضوع

http://news.filbalad.com//News.asp?NewsID=20107

www.mesh-gayb.com

www.adhamm.blogspot.com

------------------------------------------------------------------------------------------------

علماء الزمان

علماء الزمان

مما لا شك فيه انه لا ترتقى امة بدون علماء ,فان الامة التى بها علماء يكون بها عمل و تقدم وللنظر الى كل امة يوجد بها علماء سنجدها متقدمة محترفة مستنيرة لا يقدر احد على هزيمتها لا يقدر احد على كسرها ,لماذا ؟لانها امه العلم و العلماء العلم ليس بعسير لكن المهم هو التطوير فكم من الامم تعتمد على العلم فترقى و كم من الامم تعتمد على التغريخ فتدنى اذا فنحن بحاجة الى نقف مع انفسنا الى وقفة مع بعضنا البعض بحاجة الى ان نضع ايدينا فى ايدى بعض لنبحف عن العلم انسلك الدرب المستنير درب العلم و العلماء و لنعلم انه لا ترقى امة الا و بكون علمائها هم اسيادهاو جميع الاديان تحثنا على العلم و النعلم و لنعلم ان من سار على درب العلم قلن يضل طريقة بل سيظل يبحث و يبحث عن العلم و يوكب التطور ة ليبحث كل منا عن المجال الذى يقضلة المجال الذى يقدسة مجال يجد نفسة فية و يجد انه من خلالة سيخدم الناسو سيضف اليهم و لنبحث عن العلم و لنعلم انة ليس للعلم سن معين و طوال ما ينبض ثلب الانسان قهو يتعلم و لنعلم ان كل معلومة ترفع صاحبها درجة و ان كل درجة ترتقى بك و بمن حولك و اخيرا اود ان اقول لنترك التاريخ لمن فعاوة و لنكون من الناظرين الى المستقبل و من سار على الدرب......ا

متى يعلم ابن ادم

متى يعلم ابن ادم

متى يعلم ابن ادم ان ما بين الموت و الحياة لحظة؟ متى يعلم ان حياتة متوقفة على افعالة؟ و ان اخرتة قد بنيت على افعالة ايضا؟ متى يقدر الانسان قيمة صحتة الى وهبها الله اياها؟ كل هذة التسؤلات اذا علم ابن ادم اجابتها و اقتنع بها قكان من الناجين فى دنيتة و اخرتة لعل اكثر الفئات الان التى لا تقدر قيمة ما وهبها الله اياها من صحة هم طائفة الشباب الذى اصبح يهمل فى النعمة التى مهبها له الله و المقصود هنا ليس كل الشباب بل فئات معينة من الشباب الذين يهربون من اى مشكلة لديهم الى طريق الفساد و الى طريق غسيل المخ او بمعنى اخر طريق جعل المخ لا يهتم بشىء و لا يميز بين المشاعر او يفرق بين الوان الحياة لتكون الدنيا عنده كلها لونان الاسود و هو ما يكون دائم طوال الحياة و الابيض و هو ما يوحى له بان محل نشوتة يعطية اياه و لعل ما يكون محل نشوتة هو المخدرات او الخمور او حتى اتيان انواع اخرى مما تجعله يكون نشوة مؤقتة داخل عقلة طالما ان نشوتة تلك جعلت من لون الحياة ابيض فى عينيه و غيرت من مجمل تفكيرة لمنظور الحياة و على ذلك فانها نشوى مؤقتة تحتاج الى التجديد بصفة دائمة و الا تحولت الحياة لذلك الشخص الى جحيم ربما يكون سبب لانهاء حياتة عند انقطاع تلك النشوى و بذلك يكون الانسان قد اهمل فى صحتة و صدقت المقولة التى قالت <<الصحة تاج فوق رؤؤس الاصحاء>> و من هنا اريد حث من يبحث عن شى يعطى تلك النشوة المؤقتة ان يعلم ان الحياة بها الكثير و الكثير من الالوان و ان الهروب من تلك المشاكل لن يكون بتلك النشوة الزائفة و لكنها ستكون بداية النوع الجديد من المشاكل ..........ا