علماء الزمان
مما لا شك فيه انه لا ترتقى امة بدون علماء ,فان الامة التى بها علماء يكون بها عمل و تقدم وللنظر الى كل امة يوجد بها علماء سنجدها متقدمة محترفة مستنيرة لا يقدر احد على هزيمتها لا يقدر احد على كسرها ,لماذا ؟لانها امه العلم و العلماء العلم ليس بعسير لكن المهم هو التطوير فكم من الامم تعتمد على العلم فترقى و كم من الامم تعتمد على التغريخ فتدنى اذا فنحن بحاجة الى نقف مع انفسنا الى وقفة مع بعضنا البعض بحاجة الى ان نضع ايدينا فى ايدى بعض لنبحف عن العلم انسلك الدرب المستنير درب العلم و العلماء و لنعلم انه لا ترقى امة الا و بكون علمائها هم اسيادهاو جميع الاديان تحثنا على العلم و النعلم و لنعلم ان من سار على درب العلم قلن يضل طريقة بل سيظل يبحث و يبحث عن العلم و يوكب التطور ة ليبحث كل منا عن المجال الذى يقضلة المجال الذى يقدسة مجال يجد نفسة فية و يجد انه من خلالة سيخدم الناسو سيضف اليهم و لنبحث عن العلم و لنعلم انة ليس للعلم سن معين و طوال ما ينبض ثلب الانسان قهو يتعلم و لنعلم ان كل معلومة ترفع صاحبها درجة و ان كل درجة ترتقى بك و بمن حولك و اخيرا اود ان اقول لنترك التاريخ لمن فعاوة و لنكون من الناظرين الى المستقبل و من سار على الدرب......ا
4 comments:
لا يوجد أمة بدون علماء , فالتعبير الصحيح هو أمة لا تهتم بعلمائها, أكبر أسباب ما نحن فيه من تأخر هو تنافس الأطفال و الشباب علي المفاسد و رعونة و غيبوبة الأهل , غياب المفهوم الصحيح للعلم حيث أصبح الأعتقاد أن العلم هو الشهادة التي يحملها الأنسان , ليست قدرت هذا الأنسان علي الأنتاج و الأبداع كما ادت الوسطة في الطبقات التي لها سلطة بشعور بالراحة و الطمئناينة معتقدا انه حدد مستقبله فينعكس هذا الشعور بصورة كسل و تأخر عقلي (و الله بالله تالله شاهدت هذا بعيني), و في الطبقات التي ليس لها سلطة إلي شعور بالحقد و الحسد و الأكتئاب و عدم الرغبة في العلم أعتقادا انه لا مفر غير الوسطة , انا مؤمن بأن صوتي اذا اخترق أذان هؤلاء كلهم في لحظة أنساط صينصلح حال معظمهم ,
امة لا تهتم بعلامها ليس بها علماء
علماء ايه يا عم....قول يا باسط..احنا بتوع ستار اكاديمي .. و ربنا يخلي محمد عطية الي رفع راس مصر بين الدول العربية المتقدمة الشقيقة..في فن هز الوسط والمسخرة..ولا عزاء للعلماء...
و اكتر حاجة تفيظ ان شركات الاتصلات كانت عملة التصويت ببلاش و عجبى
Post a Comment