الهدف

الهدف

لقد ولد كل منا لهدف و من اجل هدف فعندما ولد الشخص كان الهدف يكمن فى اهلة الذين ارادو بميلاد ذلك الشخص اخراج عنصر نافع و ناجح يفيد و ينقع المجتمع و يكون لبنة طيبة فى بنية المجتمع يضيف اليه و ايضا لكى يتركو خلفهم ذكرة طيبة لهم فى المجتمع لان الشخص عندما يموت لا يخلد ذكراه سوى اعمالة سواء ان كانت اعمالة تلك طيبة او سيئة اما الهدف الذى ولد الشخص من اجلة هو الهدف الذى يسعى الى تحقيقة طوال حياتة فان كل انسان ولد و فى حياتة هدف يسعى الي الية لكى يحققة و يكون كل همة قى الحياه هو ذلك الهدف لبهدف الذى لو نظر كل شخص امامة لوجد غانة المسار و الدرب الذى ولد من اجلة و لعلم انه بهدفة ذلك يكمل العنصر المفقود فى المعادلة الخاصة بالمجتمع فلقد خلق الله الناس ليكملو بعضهم البعضو لانه يصعب ان يكون الكمال لشخص واحد فى هذة الدنيا فلقد جعل الله الناس مكملين ابعضهم البعض يسعون وراء هدفهم الذى يرون انهم خلقو من اجلة ليؤدى بذلك كل شخص رسالتة التى خلق من اجلها فلقد خلق الله كل الناس رسل يؤدون رسالتهم فى الدنيا و يحصدون نتاجها طوال حياتهم بل و بعد مماتهم ايضا و بذلك يتعين ان يكون لكل منا هدف يسعى خلفة هدف يضعة نصاب عينية هدغ يكون كل ما يشغل بالة طوال حياتة مهما ان ابعدتة هموم الحياة عنة كان هو همة كان هو عملة و ليس من الضرورى ان يكون الهدق فى العمل فقط و انما يمكن ان يكون الهدف قى اى صورة اخرى مثل اخراج عنصر صالح للمجتمع من خلال الاولاد الذين يسعى بهم الاباء الى اظهار صورة جيدة بهم داخل المجتمع و بذلك يرى الاباء المثل و العنصر الصالح الذى يسعى الية طوال حياتة... ابحث عن هدقك و من الموكد انك ستجدة